التقت النيابة بنجمة Tik Tok في وقت سابق ، ونشرت العديد من مقاطع الفيديو المشاغب على الصفحة الشخصية لتطبيق Tik Tok واعترفت بالتصوير.
وبحسب معلومات لضباط الإدارة العامة لمباحث الآداب، تفيد بقيام فتاة تدعى “م. ال” وشهرتها “ريناد” فقد أنشأ صفحة على تطبيق تيك توك بهدف الالتزام بممارسة الدعارة وتحريض الآخرين على ارتكاب مثل هذه الحوادث التي تخالف المبادئ والقيم ، وقررت النيابة العامة في الدقي حبس المتهم المتهمة منة الله عماد وشهرتها (ريناد عماد) لمدة 4 أيام على ذمة التحقيق ، وكانت التهمة الإعلان عن نفسه على موقع التواصل الاجتماعي "تيك توك" وتقديم محتوى مسيء. ومقاطع الفيديو ومنها المحتوى الإباحي الذي يحتوي على محتوى من الدعارة.
الأمر الصادم الذي كشفت عنه الفتاة في التحقيق أمام النيابة هو خروج والدها من المنزل بسبب غضب والدها من ظهورها على مواقع التواصل الاجتماعي ، وتواصلها مع الشباب ، مضيفة أنها كانت تربطها علاقة حميمة. بـ 3 شباب في ليلة واحدة.
قبل أيام ، احتلت قضية فتاة "تيك توك" ريناد عماد مرتبة عالية في محرك بحث جوجل لأن تحقيق النيابة في اعتقالها أظهر مفاجأة صادمة.
يأتي هذا من تحقيق المدعي العام مع ريناد عماد ، المعروفة باسم "فتاة تيك توك" ، التي عرضت مقاطع فيديو مهينة علنية على وسائل التواصل الاجتماعي. وهي طالبة في كلية التجارة جامعة حلوان. لديها 3 شقيقات وخضعت لعملية شفط للدهون بسبب مشاكل في المعدة.
كما تم اكتشاف أن والدها كان يعمل في شركة للهاتف المحمول في فرع مدينة نصر، وكانت والدتها ربة منزل ، وأختها تعمل محاسبًا. كانت هاتان اثنتان من "فتيات تيك توك" وقد قدموا محتوى إهانة للآداب العامة.
ومن خلال هذه الفيديوهات وجهت الفتاتان إهانات إباحية في تقديم المدعى عليه "ريناد" ووصفها بأنها تمارس العلاقة المحرمة مع الرجال بمقابل مادي.
وبمواجهة المتهمة «ريناد» بذلك، أقرت بمحضر الشرطة الذي تسلمته النيابة، بوجود خلافات بينها وبين الفتاتين وغيرهما من «فتيات التيك توك»، لمنافستهن بعضهن البعض، كما أن ذلك نوع من أسلوب النشر والانتشار بالمواقع الإلكترونية يُسمى «التحدي»، فتتبادل تلك الفتيات خلاله السباب والشتائم والإسقاط، مما يدفع المتابعين لكل منهن للتدخل ومناصرتهن، مما يزيد من نسب المشاهدة والانتشار وما يصاحبها من إعلانات تعود عليهن جمعيًا بمكاسب مادية.
ورصدت التحريات الأمنية داخل هاتفيها صورًا ومقاطع فيديو تتراقص فيها مع إحدى الفتيات صغيرة السنّ، أقرت بأنها شقيقتها وأنها قامت باستغلال صغر سنها وقلة إدراكها، وقامت بتصويرها ونشر تلك المقاطع والصور على حساباتها من أجل تحقيق نسب مشاهدة وترددات من المتابعين يعود عليها بأموال.. وصور على جسدها. حساب من أجل الحصول على معدل مشاهدة المتابعين وعدد مرات المشاهدة ، مما سيجلب لها أرباحًا.