تداوا مستخدمو موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، فيديو لأشهر 7 حوادث لمدربين الحيوانات المفترسة الذين قتلوا مدربيهم أمام الكاميرات.
الحادث الأول : «ملك الكوبرا» .. علي خان وهو أشهر المدربين الماليزيين على تنويم الكبرى مغناطيسياً، عن طريق الحيل السحرية، وكان معروفا بملك الكبرى والأفاعي، ودخل موسوعة «جينيس» بعد أن دس نفسه مع 400 أفعى في حجرة لمدة 40 يوماً، ومرة أخرى مع عقارب سامة، ولكن جاءت نهايته في إحدى العروض لتنويم أفعى ولكنه فشل وقامت بلدغه في العين مباشرة وتوفي وهو في طريقه للمستشفى.
الحادث الثاني : «ذئاب السويد».. قامت مدربة للذئاب في السويد بدخول القفص الخاص بهم، وهي على ثقة بأنها قريبة منهم لأنها قامت بتربيتهم منذ الصغر ولن يؤذوها بشيء، ولكن حدث عكس ذلك فقاموا بمهاجمتها بعد دخولهم في نوبة من الغضب، ولم يستطع أحد أن يقترب منها لإنقاذها وعندما قرروا الدخول لها كانت الذئاب قتلت الفتاة بالفعل.
الحادث الثالث : «الحوت تليكوم».. أشرس حوت على مستوى العالم وكان له 3 ضحايا من مدربيه الأولى 21 عاما هاجمها الحوت هو وحوتين آخرين وسحبوها في المياه حتى غرقت، واتضح بعد ذلك أن الحوتين الآخرين كانوا حوامل وهذه طريقة لحماية أطفالهم القادمين، والمدرب الثاني عمره 31 عاما، وقام بالمشي بجوار الحوض المائي الذي يتواجد به الحوت تليكوم، وقام بمهاجمته وغرقه وعثر على جثته صباح اليوم الثاني في الحوض المائي، والمدربة الثالثة التي كانت تبلغ من العمر 40 عاما قام بمهاجمتها تليكوم وتسبب لها في جروح وكسور قاتلة، وتمزق في النخاع الشوكي.
الحادث الرابع : «الدُب روكي».. حقق مقولة الدُب الذي قتل صاحبه، كان يوصف بالدُب الوديع الذي لم يُصدر أي أعمال عدوانية، ولكنه في إحدى التدريبات الخاصة بالأفلام التي كان مشترك فيها، هاجم روكي مدربه، وقام فريق العمل بإنقاذه منه ولكنه فقد دماء كثيرة نتيجة الإصابة، فتوفى في الحال.
الحادث الخامس : «الفيل الخامس».. من المتداول في الاحتفالات الهندية أن يتم تزيين فيلا لتقديم عروض في الحفل وبالفعل قاموا سكان مدينة كيرالا الهندية بتحضير وتزيين فيلا ولكنه بعد وقت قصير من الحفل، هاجم مالكه وقام بدهسه أكثر من مرة حتى الموت، وهاجم شخصاً أخر أيضاً فقد حياته، بالإضافة إلى هجومه على فيلاً أخر ولكنه تمكن من الهرب، وتسبب الفيل المجنون بإصابة أكثر من 20 شخصا في هذا الحادث بجروح متفاوتة.
الحادث السادس : «نمور الملايو».. كتبوا النهاية المؤسفة لمدربتهم ستاسي كونوايزر ، التي كانت تبلغ 38 عاماً، فكانت صديقة لنمور الملايو وكانت بينهم لغة حوار على حد قولها الدائم عنهم، ولكن في إحدى العروض أصيبوا النمور بحالة غضب شديدة وهاجموا كونوايزر حتى الموت.
الحادث السابع : «الدببة الرمادية» .. تيموسي تريد ويل هو عالم بيئة كان يتسم بالشجاعة وحبه الشديد للحيوانات البرية، وخاصة الدببة الرمادية، حتى أنه لم يتخذ أي إجراءات للسلامة الشخصية له أثناء تعامله مع الدببة، حتى أن قاموا الدببة بمهاجمته هو وحبيبته في يوم من الأيام وأكلهم أحياء، وتم العثور على جثثهم ممزقة بعد ذلك.